كتاب رياض الأفهام في شرح عمدة الأحكام (اسم الجزء: 4)

بِالْوَصِيدِ} [الكهف: 18]، فأُعْمِلَ، وإن كان بمعنى المضيِّ؛ لما (¬1) كان حكايةَ حالٍ، وهكذا (¬2) هنا في انتصابه على الحال، واللَّه أعلم.
* * *
¬__________
(¬1) قوله: "معرفة؟ قلت: هذا من باب. . . " إلى هنا ليس في "ت".
(¬2) في "ت": "كذا".

الصفحة 75