كتاب موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (اسم الجزء: 4/ 1)
وتلقاه نقّاد الحديث بالقبول، يفيد العلم بصحة نسبته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ كخبر الآحاد الذي تحتف به قرائن الصدق، فلا تبقي لمتلقيه شيئاً من التردد في صحته.
الصفحة 156
290