كتاب المسند المصنف المعلل (اسم الجزء: 4)

أخرجه ابن أبي شيبة (٥٧٢٣) قال: حدثنا أَبو الأحوص، عن منصور. و «أحمد» ٤/ ٢٨١ (١٨٦٧٣) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا شعبة، قال: زبيد أخبرني، ومنصور، وداود، وابن عون، ومجالد. وفي ٤/ ٢٨٧ (١٨٧٣٢) قال: حدثنا إسماعيل، قال: أخبرنا داود. وفي ٤/ ٢٩٧ (١٨٨٣١) قال: حدثنا يحيى بن آدم، قال: حدثنا أَبو الأحوص، عن منصور. وفي (١٨٨٣٣) قال: حدثنا يزيد، قال: أخبرنا داود (ح) وابن أَبي عَدي، عن داود، المعنى. وفي ٤/ ٣٠٣ (١٨٨٩٧) قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن زبيد الإيامي. و «الدَّارِمي» (٢٠٩٤) قال: أخبرنا محمد بن يوسف، قال: حدثنا سفيان، عن منصور، وزبيد. و «البخاري» ٢/ ١٦ (٩٥١) و ٧/ ١٠٢ (٥٥٦٠) قال: حدثنا حجاج، قال: حدثنا شعبة، قال: أخبرني زبيد. وفي ٢/ ١٧ (٩٥٥) قال: حدثنا عثمان، قال: حدثنا جرير، عن منصور. وفي ٢/ ١٩ (٩٦٥) قال: حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا زبيد. وفي ٢/ ١٩ (٩٦٨) قال: حدثنا سليمان بن حرب، قال: حدثنا شعبة، عن زبيد. وفي ٢/ ٢١ (٩٧٦) قال: حدثنا أَبو نُعيم، قال: حدثنا محمد بن طلحة، عن زبيد. وفي ٢/ ٢٣ (٩٨٣) قال: حدثنا مُسدد، قال: حدثنا أَبو الأحوص، قال: حدثنا منصور بن المُعتَمِر. وفي ٧/ ٩٩ (٥٥٤٥) قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا غُندَر، قال: حدثنا شعبة، عن زبيد الإيامي. قال البخاري: قال مطرف: عن عامر، عن البراء: قال النبي صَلى الله عَليه وسَلم: من ذبح بعد الصلاة، تم نسكه، وأصاب سنة المسلمين. وفي ٧/ ١٠١ (٥٥٥٦) قال: حدثنا مُسدد، قال: حدثنا خالد بن عبد الله، قال: حدثنا مطرف. وفي ٧/ ١٠٢ (٥٥٦٣) قال: حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا أَبو عَوانة، عن فراس. وفي ٨/ ١٣٧ (٦٦٧٣) قال أَبو عبد الله (¬١): كَتَب إلي محمد بن بشار، قال: حدثنا معاذ بن معاذ، قال: حدثنا ابن عون. و «مسلم» ٦/ ٧٤ (٥١١٠) قال: حدثنا يحيى بن يحيى، قال: أخبرنا خالد بن عبد الله، عن مطرف. وفي (٥١١١) قال: حدثنا

⦗١٢٨⦘
يحيى بن يحيى، قال: أخبرنا هُشيم، عن داود. وفي (٥١١٢) قال: حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا ابن أَبي عَدي، عن داود. وفي ٦/ ٧٥ (٥١١٣) قال: وحدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا عبد الله بن نُمير (ح) وحدثنا ابن نُمير، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا زكريا، عن فراس. وفي (٥١١٤) قال: وحدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن زبيد الإيامي.
---------------
(¬١) هو محمد بن إسماعيل البخاري.

الصفحة 127