كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 4)
الْمُتَوَكِّلِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ (مَا كُنَّا نَكْتُبُ شَيْئًا سِوَى التَّشَهُّد وَالْقُرْآن) رَوَاهُ أَبُو دَاوُد كتاب الْعلم بَاب فِي كتاب الْعلم والخطيب فِي تَقْيِيد الْعلم
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَعَلَى هَذَا عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَانْقَرَضَ السَّلَفُ الصَّالِحُ كَانُوا وَاللَهِ أَشَدَ خَلْقِ اللَّهِ خَوْفًا عَلَى الْمُحْدِثِينَ وَأَسْوَأَهُ ظَنًّا بِهِمْ حتَّى لَقَدْ سُمِعَ فِيمَا رَوَى سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
الصفحة 13