كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 4)
تَمُرُّ عَلَيْهِمُ الْفِتَنُ كَاللَّيْلِ الْمُظْلِمِ وهم مِنْهَا فِي عَافِيَة) // رَوَاهُ ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الْأَوْلِيَاء والحكيم التِّرْمِذِيّ فِي نَوَادِر الْأُصُول // لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ وَقَالَا (يَحْيَاهُمْ)
الصفحة 237