كتاب بيان الوهم والإيهام في كتاب الأحكام (اسم الجزء: 4)
وَسَنذكر لَهُ إِسْنَادًا سليما من الِانْقِطَاع، بِرِوَايَة ثِقَات، فِي بَاب الْأَحَادِيث الَّتِي أوردهَا على أَنَّهَا صَحِيحَة، وَهِي ضَعِيفَة، وَلها طرق أخر صَحِيحَة، أَو حَسَنَة، إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
(1464) وَذكر من طَرِيق التِّرْمِذِيّ، عَن عبد الله بن مَسْعُود قَالَ: