كتاب معجم متن اللغة (اسم الجزء: 4)

أعرق وعروق. و-: السبخة تنبت الشجر: الأرض الملح لا تنبت "ضد". و-: الجبل الغليظ المنقاد في الأرض يمنعك من علوه ولا يرتقى لصعوبته؛ أو الجبل الصغير المنفرد. و-: الجسد. ومنه: إنه لخبيث العرق. و-: السقاء: اللبن: النتاج الكثير: الحبل الرقيق من الرمل المستطيل مع الأرض أو المكان المرتفع ج عروق. و-: بقايا الحمض. ويقال: ما هو عندي بعرق مضنة أي ليس له قدر "وإنما يستعمل في الجحد".
ع ر ق
ذات عرق: موضع بالبادية وهو الحد بين نجد وتهامة.
العروق الصفر: نبات للصباغين وهي الكركم (¬1). و- البيض: نبات مسمنة للنساء وتسمى المستعجلة. و- الحمر: الفوة التي يصبغ بها. واحدها عرق.
العرق: رضح جلد الحيوان "اسم جنس لا يجمع" وهو في الحيوان أصل ويستعار لغيره. و-: ندى الحائط (ز): الأرض الثرية إذا نتج فيها الندى حتى يلتقي مع الثرى (ز): النفع والثواب (ز) أو قليله (ز): اللبن (ز) أو القليل منه خاصة (ز): الجزاء (ز): كل صنف من اللبن والآجر في الحائط ج أعراق. و-: نتاج الإبل (ز): السطر من الخيل. والطير، واحده عرقة. و-: كل شيء مصطف ومضفور: السفيفة المنسوجة من خوص أو غيره قبل أن يجعل منها الزنبيل: الزنبيل نفسه "ويسكن": الشوط: الطلق: مسكر معروف يستقطر (ز) "مولد".
ع ر ق
عرق التمر: دبسه (ز): الزبيب "نادر". و- القربة: كناية عن الشدة والمجهود. والمشقة؛ مأخوذ من عرق صاحبها لجهد بحملها. و- الخلال: ما يرشح به لك الرجل للمودة (ز) أو القليل من الثواب (ز).
العرقية: ما يلبس تحت العمامة والقلنسوة "مولدة".
العرق والعرقة: الكثير العرق.
العرق والعرقة: الطرق في الجبال. أو العرق آثار اتساع الإبل بعضها بعضا، واحدته عرقة.
العرقة: طرة تنسج وتخاط على طرف الشقة: خشبة تعرض على الحائط بين اللبن وسافات البناء معترضة. وعم بها مجمع مصر ما يستعمل من الحصى والإسمنت والحديد ويوضع بين السافين لتقوية البناء ويسمى في مصر بالميدة، وهو في الشام العرقة وبالفرنسية pouter transversal entre deux ranges de pierres ou de bri- ques. جدول م م: 53. و-: الدرة التي يضرب بها: النسعة يسد بها الأسير. وأرى صحة إطلاقها على ما يعرف عندنا بالكلبجة وبالفرنسية menotte وهي وثاق للأسير عند العرب تشد به يده إلى القد. جدول: ر ض: 58.
العراق: شاطئ البحر: شاطئ الماء طولا: كل ما اتصل بالبحر، ج عرق. وبه سمي العراق، أو هو اسم أعجمي معرب من
¬__________
(¬1) وتسميها العامة: العقدة الصفراء.

الصفحة 81