حفظ دينه من بعده كل عزيز فحياته -صلى الله عليه وآله وسلم- في أمته ببقاء دينه فيهم قائماً. والحمد لله أنه لا تزال طائفة قائمة على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون (1).
__________
ش: ج 2، م 10، ص 61 - 62 غرة شوال 1352ه - جانفي 1934م.