[تعليق مصطفى البغا]
٢٧٠١ (٣/١٠٤٩) -[ ش أخرج مسلم في الأيمان باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة رقم ٣٠. (ردف) راكبا خلفه. (عفير) من العفرة وهي حمرة يخالطها بياض. (من لا يشرك به شيئا) أي وقد عبده حق عبادته بالتزام أمره واجتناب نهيه. (فيتكلوا) فيعتمدوا على ذلك ولا يجتهدوا في الخير والطاعة]
[٥٦٢٢، ٥٩١٢، ٦١٣٥، ٦٩٣٨، وانظر ١٢٨]
٢٨٥٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، سَمِعْتُ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ فَزَعٌ بِالْمَدِينَةِ، فَاسْتَعَارَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَسًا لَنَا يُقَالُ لَهُ مَنْدُوبٌ، فَقَالَ: «مَا رَأَيْنَا مِنْ فَزَعٍ وَإِنْ وَجَدْنَاهُ لَبَحْرًا»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
٢٧٠٣ (٣/١٠٤٩) -[ ش (الشؤم) التشاؤم والمعنى إذا وجد التشاؤم فإنما يوجد في هذه الثلاثة. (الفرس) في جموحها ونفورها أو عدم الغزو عليها. (المرأة) إذا كانت سليطة اللسان أو غير قانعة. (الدار) إذا كانت ضيقة أو قريبة من جار سوء أو بعيدة عن المسجد]
[ر ١٩٩٣]
٢٨٥٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي حَازِمِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ، فَفِي المَرْأَةِ، وَالفَرَسِ، وَالمَسْكَنِ»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
٢٧٠٤ (٣/١٠٥٠) -[ ش أخرجه مسلم في السلام باب الطيرة والفال. . رقم ٢٢٢٦. (إن كان. .) أي إن وجد الشؤم فإنما يوجد في هذه الأشياء]
[٤٨٠٧]
بَابٌ: الخَيْلُ لِثَلَاثَةٍ
وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالخَيْلَ وَالبِغَالَ وَالحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: ٨]
---------------