[تعليق مصطفى البغا]
٢٧٤٠ (٣/١٠٦١) -[ ش أخرجه مسلم في فضائل الصحابة باب فضل الصحابة ثم الذين يلونهم. . رقم ٢٥٣٢. (فئام) جماعة ولا واحد له من لفظه. (فيفتح) عليكم ببركته]
[٣٣٩٩، ٣٤٤٩]
بَابُ لَا يَقُولُ فُلَانٌ شَهِيدٌ
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِهِ»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
٢٧٤٢ (٣/١٠٦١) -[ ش أخرجه مسلم في الإيمان باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه. وفي القدر باب كيفية خلق الآدمي رقم ١١٢. (التقى) في غزوة خيبر. (رجل) اسمه قزمان. (شاذة ولا فاذة) ما صغر وما كبر أي لا يدع لهم شيئا إلا أتى عليه والشاذة في الأصل هي التي كانت في القوم ثم شذت منهم والفاذة من لم يختلط معهم أصلا. (أنا صاحبه) ألازمه لأرى ما يجري له. (ذبابه) طرفه الذي يضرب به. (آنفا) في أول وقت مضى يقرب منا. (فأعظم الناس ذلك) استعظموه واستنكروه. (يبدو) يظهر]
[٣٩٦٦، ٣٩٧٠، ٦١٢٨، ٦٢٣٣]
بَابُ التَّحْرِيضِ عَلَى ⦗٣٨⦘ الرَّمْيِ