[تعليق مصطفى البغا]
٢٩٨٣ (٣/١١٤٩) -[ ش (ظهر عليها) غلب أهلها. (لليهود وللرسول وللمسليمن) بعضها لليهود وبعضها للرسول صلى الله عليه وسلم وبعضها للمسلمين. (تيماء) قرية على طريق المدينة إلى الشام بينها وبين المدينة ٤٢٥ كم تقريبا. (أريحا) قرية في بلاد الشام وهي تابعة الآن للأردن]
[ر ٢٢١٣]
بَابُ مَا يُصِيبُ مِنَ الطَّعَامِ فِي أَرْضِ الحَرْبِ
٣١٥٣ - حَدَّثَنَا أَبُو الوَلِيدِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: «كُنَّا مُحَاصِرِينَ قَصْرَ خَيْبَرَ، فَرَمَى إِنْسَانٌ بِجِرَابٍ فِيهِ شَحْمٌ، فَنَزَوْتُ لِآخُذَهُ، فَالْتَفَتُّ، فَإِذَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَاسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
٢٩٨٤ (٣/١١٤٩) -[ ش أخرجه مسلم في الجهاد والسير باب جواز الأكل من طعام الغنيمة في دار الحرب رقم ١٧٧٢. (بجراب) وعاء من جلد. (فنزوت) وثبت مسرعا]
[٣٩٧٧، ٥١٨٩]
٣١٥٤ - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: «كُنَّا نُصِيبُ فِي مَغَازِينَا ⦗٩٦⦘ العَسَلَ وَالعِنَبَ، فَنَأْكُلُهُ وَلَا نَرْفَعُهُ»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
٢٩٨٥ (٣/١١٤٩) -[ ش (لا نرفعه) لا نحمله للادخار وقيل لا نرفعه إلى متولي قسمة الغنائم]