كتاب مجمع بحار الأنوار (اسم الجزء: 4)
خلف الرباعية. ك: وفيه: نهى عن أكل ذي "ناب"، أراد به نابًا يعدو به على الحيوان ويتقوى به.
[نيح] نه: فيه: "لا نيح" الله عظامه، أي لا صلبها ولا شد منها، من ناح العظم ينيح نيحًا- إذا صلب واشتد. ط: وفيه: جذب بما "نيح" عليه، ما مصدرية أي بسبب النياحة، أو موصولة أي بما نيح عليه، مثل وا جبلاه! بأن يقال: أنت جبل! على التهكم. قس: نيح- كبيع، ويعذب- مجهول مجزوم أو مرفوع، ومن- شرطية أو موصولة، وما- في "بما" مصدرية، ولبعضبحذف باء جر فما مصدرية أو ظرفية.
[نير] نه: فيه: إنه كره "النير"، وهو العلم في الثوب، يقال: نرت الثوب وأنرته ونيرته- إذا جعلت له علمًا. ومنه: لولا أن عمر كره "النير" لم نر بالعلم بأسًا.
[نيزك] نه: فيه:
لا يضجرون وإن كلت "نيازكهم"
وهي جمع نيزك وهو رمح صغير، وحقيقته مصغر الرمح بالفارسية.
[نيط] نه: في ح علي: لود معاوية أنه ما بقي من بني هاشم نافخ ضرمة إلا طعن في "نيطه"، أي مات، يقال: طعن في نيطه وفي جنازته، وقياسه النوط، من ناط ينوط غير أن الواو تعاقب الياء في حروف كثيرة، وقيل: النيط نياط القلب وهو عرق علق القلب به. ومنه: وأشار إلى "نياط" قلبه. ك: بكسر نون وخفه تحتية: حبل الوريد، إذا قطع مات. نه: وفيه: إذا "انتاطت" المغازي، أي بعدت، وهي من نياط المفازة وهو بعدها، فكأنها نيطت بمفازة أخرى لا تكاد تنقطع، وانتاط فهو نيط- إذا بعد، ومنه ح
الصفحة 816
819