. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
__________
= مريض، فنضح في وجهي، فأفقت، ونزلت آية الفريضة {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ} .
وأخرجه أحمد 3/ 298، والبخاري [5676] في المرضى: باب وضوء العائد للمريض، و [6743] في الفرائض: باب ميراث الأخوات والإخوة، ومسلم [1616] [8] في الفرائض: باب ميراث الكلالة، والدارمي 1/ 187، والطبري [8730] من طريق عن شعبة، به.
وأخرجه أحمد 3/ 307، والحميدي [1229] ، والبخاري [5651] في المرضى: باب عيادة المغمى عليه، و [6723] في الفرائض: باب قول الله تعالى: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ} ، و [7309] في الاعتصام: باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل مما لم ينزل عليه الوحي فيقول: لا أدري، أو لم يجب حتى ينزل عليه الوحي، ومسلم [1616] ، وأبو داود [2886] في الفرائض: باب في الكلالة، والترمذي [2097] في الفرائض: باب ميراث الأخوات، و [3015] في التفسير: باب ومن سورة النساء، وابن ماجة [2728] في الفرائض: باب الكلالة، والنسائي في "الكبرى" كما في "تحفة الأشراف" 2/ 362، والطبري [10869] ، وابن خزيمة في "صحيحه" برقم [106] ، من طرق عن سفيان بن عيينة، عن محمد بن المنكدر، به.
وأخرجه البخاري [4577] في التفسير: باب {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ} ، ومسلم [1616] [6] ، والطبري [8731] ، والواحدي في "أسباب النزول" ص 107، من طرق عن ابن جريج، عن ابن المنكدر، به.
وصححه الحاكم في "المستدرك" 2/ 303 من طريق عمرو بن أبي قيس، عن ابن المنكدر، به، دون ذكر الوضوء.
وأخرجه أحمد 3/ 372، وأبو داود [2887] ، والطبري [10867] ، والبيهقي في "السنن" 6/ 231 من طرق عن هشام الدستوائي، عن أبي الزبير، عن جابر.
والمراد بآية الفرائض: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ ... } وهي الآية [11] من سورة النساء، وقيل: هي {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ} =