كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 4)
أبدا، وَلَو قتلت مُوسَى وَهَارُون.
قَالَ: فَوَثَبَ الْمهْدي من مَجْلِسه، ورد يَعْقُوب إِلَى حَبسه، وَخرجت أَنا.
الصفحة 106
435