كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 4)
فَأَعْطَانِي لما صرنا بَين تكريت وَالسّن دَرَاهِم كَانَت مَعَه، وَقَالَ لي: إِن نَفسه تحدثه أَن الْأسد يخرج فيفترسه.
وَذكر قَرِيبا من هَذَا الحَدِيث.
الصفحة 138
435