كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 4)

فَقَالُوا: قد فتحتم فتحا، وَقد سلمك الله أَنْت، وأراحنا من ذَلِك العَبْد هَذَا عبد آل فلَان، أَصَابَهُ دَاء الْكَلْب وتغرب فِي تِلْكَ الخرابات، وَقد قتل خلقا بالعض.
قَالَ: وتبادر قوم مِنْهُم يُرِيدُونَ الْموضع للأسود، وسرت أَنا فِي طريقي، وحمدت الله تَعَالَى على سلامتي من الْأسود.

الصفحة 27