كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 4)

وأريتها ظَهْري، فَجَزِعت، وبكت، وَمَضَت مسرعة، وَجعل الأشتر يبكي، وَأَنا أحدثه بقصتي، وارتحلنا.

الصفحة 357