كتاب الفرج بعد الشدة للتنوخي (اسم الجزء: 4)
ولد لَهُ ولد من مراجل، وَلم يكن عرف الْخَبَر، فَسَماهُ عبد الله، وَهُوَ الْمَأْمُون وَركب، وَأَنا مَعَه، إِلَى دَار الْخلَافَة.
وَمن الْعجب أَن تِلْكَ اللَّيْلَة، مَاتَ فِيهَا خَليفَة، وَجلسَ خَليفَة، وَولد خَليفَة.
الصفحة 96
435