قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ إِلَى الْفَجْرِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مِنَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ يُصْبِحُ صَائِمًا.
المحسن بْن علي الأصبهاني سمع بقزوين من الأستاذ الشافعي بْن المقرئ سنة سبع وستين وأربعمائة.
المحسن بْن مُحَمَّد بْن قناد سمع ابن سمويه حديثه من أبي بكر بْن أبي الدنيا ثنا الْقَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ السِّمْسَارُ ثنا مُقَاتِلُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّمْلِيُّ عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله "سألت ربي أبنا الْعِشْرِينَ مِنْ أُمَّتِي فَوَهَبَهُمْ لِي".
المحسن بْن منصور بْن مُحَمَّد البزاز سمع أبا الفتح الراشدي بقزوين.
الاسم السابع
محارب بْن أبي زائدة أحد أهل العلم والورع ممن سلف مدفون بقزوين رأيت فِي جزء عتيق أن أبا الحسن القطان قَالَ وجد مكتوبا على قبر محارب بن أبي زائدة:
فلا تغريك الأيام يا رجل ... واعمل فليس وراء الموت معتمل
وانظر لنفسك لا تشقي بعيشتها ... قبل الفراق إذ ما جاءك الأجل
واحذر أخي فإن الموت مقترب ... ولا يغرنك التسويف والأمل