كتاب المعجم المفصل في شواهد العربية (اسم الجزء: 4)
حتى أُتيحَ له يومًا بمرقَبَةٍ ذو مرّةٍ بدوارِ الصيد وجّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 228 (¬1)؛ ولسان العرب 4/ 295 (دور)، 6/ 253 (وجس)، 11/ 148 (حدل) (¬2)؛ وتاج العروس 11/ 332 (دور)، 17/ 6 (وجس)، (حدل)؛ ولمالك بن خالد الخناعي في شرح أشعار الهذليين ص 440 (¬3).
* بثَوْبٍ ودينارٍ وشاةٍ وَدِرْهَمٍ فهل أنت مَرفُوعٌ بما هَهُنا راسُ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في الدرر 5/ 284، 287؛ وشرح التصريح 2/ 72؛ وهمع الهوامع 2/ 99، 101.
* لَيْثٌ هِزَبْرٌ مُدِلٌّ عِنْدَ خِيسَتِهِ بالرَّقْمَتَينِ له أجرٌ وأعراسُ
البيت من البسيط، وهو لمالك بن خالد (أو خويلد) الخناعي في شرح أشعار الهذليين 1/ 442؛ ولسان العرب 6/ 135 (عرس)؛ وتاج العروس (دلل)؛ ولمالك بن خالد أو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين 1/ 226؛ وبلا نسبة في شرح شواهد الإيضاح ص 69؛ وشرح المفصل 4/ 123، 5/ 35.
لا تفرغي سم أنياب مذكّرة في عرض من ليس مرفوعًا به رأس
البيت من البسيط، وهو لأبي وليد الكلابي في أساس البلاغة ص 323 (غرض).
صعبُ البديهة مشبوبٌ أظافرهُ مُواثِبٌ أَهْرَتُ الشّدقيْن جسّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 227 (¬4)؛ ولمالك بن خالد الخناعي في شرح أشعار الهذليين ص 443 (¬5)؛ ولأبي ذؤيب أولمالك في تاج العروس 15/ 501 (جسس)؛ وبلا نسبة في أساس البلاغة ص 228 (شبب).
فقام في سِيَتَيْها فانحني فرمي وَسَهْمُهُ لبنات الجَوْفِ مسّاسُ
البيت من البسيط، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص 229 (¬6)؛
¬__________
(¬1) وفيه قال أبو نصر: وإنما هي لمالك بن خالد الخناعي.
(¬2) وفيه «شماسُ» مكان «وجّاسُ».
(¬3) وفيه قال السكري: وتنحل أبا ذؤيب. ورواية الصدر فيه:
* حتى أُشِبَّ له رامٍ بمحدلةٍ *
(¬4) وفيه «مساس» مكان «جساس».
(¬5) وفيه «نبراس» مكان «جساس».
(¬6) وفيه أن القصيدة التي من ضمنها هذا البيت تروي أيضًا لمالك بن خالد الخناعي.