(دَار نعيمٍ حَبَى كريم ... قَرَّ بهَا أحمدُ بْنُ زَيْدِ)
ثمَّ وَليهَا الشريف سعيد ابْن الشريف سعد ابْن الشريف زيد ابْن الشريف محسن ابْن حُسَيْن بن حسن وَذَلِكَ أَنه لما توفّي مَوْلَانَا المرحوم الشريف أَحْمد بن زيد تغمده الله بِالرَّحْمَةِ قبل الشُّرُوع فِي تَجْهِيزه أرسل مَوْلَانَا الشريف سعيد حفظه الله تَعَالَى إِلَى أَفَنْدِي الشَّرْع الشريف يطْلب مِنْهُ قفطاناً وَقد حضرت السَّادة الْفُقَهَاء وكبار العساكر عِنْد الأفندي فَقَالَ مَوْلَانَا الأفندي لَا بَأْس أَن تصبروا