كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

3367 - نور السماوات العلى من نوره
3368 - من نور وجه الزب جل جلاله
3369 - فبه استنار العرش والكزسيئ مع
3370 - وكتابه نور كذلك شزعه
3371 - وكذلك الإيمان في قلب الفتى
3372 - وحجابه نور فلو كشف الحجا
3373 - وإذا أتى للفصل يشرق نور
3374 - وكذاك دار الزب جنات العلى
3375 - و 1 لنور ذو نوعين مخلوتص ووهـ
3376 - وكذلك المخلوق ذو نوعئن م حص
3377 - احذر تزل فتحت رجلك هؤة
3378 - من عابد بالجهل رصلصت رجله
3379 - لاحت له أنوار اثار العبا
3380 - فأتى بكل مصيبة وباصية
3381 - وكذا الحلوليئ الذي هو خدنه
3382 - ويقابل الرجلبصن ذو التعطيل والص
3383 - ذا في كثاقة طبصعه وظلامه
3384 - و 1 لنور محجوب فلا هذا ولا
**
و لارض كئف النجم و لقمران
وكذا حكا 5 الحافط الطبراني
سئع الطباق وسائر الاكوان
ثور كذا المئعوث بالفزقان
نور على نور مع القزآن
ب لاحرق السبحات للأكوان
في الارض يؤم قيامة الابدان
نور تلألا ليس ذا بطلان
ف ما هما و 1 لله متحدان
صسوس ومعقول هما شئتصان
كم قد هوى فيها على الازمان
فهودص إلى قعر الحضيض الداني
دة ظنها الانوار للرحمن
ما شئت من شطح ومن هذيان
من ههنا حنصا هما الاخوان
حجب الكثيفة ما هما سيان
وبظلمة التعطيل هذا الثاني
هذا له من ظلمة يريان
*
نص! يلرص
3385 - وهو المقدم والمؤخر ذانك الص
3386 - وهما صفات الذات ايضا إذ هما
عتان للافعال تابعتان
سالذات لا بالغئر قائمتان
183

الصفحة 183