كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3387 - ولذاك قد غلط المقشم حين ظنم
3388 - إن لم يرد هذا ولكن قد ارا
3389 - والفعل والمفعول شيء واحد
3390 - فلذاك وصف الفعل لئس لديه إلام
3391 - فجميع أيسماء الفعال لديه لف
3392 - موجودة لكن أمور كلها
3393 - هذا هو الئعطيل للأفعال كالف
3394 - فالحق اأن الوصف لئس بمورد الف
3395 - بل مورد الئقسيم ما قد قام بالذ
3396 - فهما إذا نوعان أوصاف وأف
3397 - فالوصف بالأفعال يشتدعي قيا
3398 - كالوصف بالمعنى سوى الأفعال ما
3399 - ومن العجائب لنهم ردُّوا على
0 340 - قامت بمن هي وصفه هذا محا
1 0 34 - وآلوا إلى الاوصاف بالسم الفعل قا
02 34 - فانطر إليهم أبطلوا الاصل الذي
03 34 - إن كان هذا ممكنا فكذاك قؤ
4 0 34 - والوصف بالتقديم والتأخير كو
5 0 34 - وكلاهما امر حقيقى ونجش!
06 34 - والله قدر ذاك أجمعه ب!!
نت! ي!
3407 - هذا ومن أشمائه ما لئس يف
84
صفاته نوعين مختلفان
د قيامها بالفعل ذي الإمكان
عند المقشم ما هما شئئان
نشبة عدمية ببيان
! ست قط ثابتة ذو ت معان
نسب ترى عدمئة الوجدان
! طيل للأوصاف بالميزان
! سيم هذا مقتضى البزهان
ات التي للولحد الزحمن
حال فهذي قشمة التئيان
م الفعل بالموصوف بالبزهان
إن بئن ذينك قط من فرقان
من أثبت الايسماء دون معان
ل غئر معقول لدى الأذهان
لوا لم تقئم بالواحد الدئان
ردوا به أقوالهم بوزان
ل خصومكم أيضا فذو إمكان
نيئ ودينيئ هما نوعان
جى ولا يخفى المثال على أولي الأذهان
ممام وإتقان من الرحمن
سد بل يقال إذا أتى بقران
الصفحة 184
317