كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3445 - فعلببك حينئذ بقانون وضف
3446 - ولكل نص لئس يقبل أن يؤو
3447 - قل عارض المنقول معقول وما ا د
3448 - ما ثئم إلا واحد من أربع
3449 - إعمال ذين وعكسه أو نلغي ا د
0 345 - العقل اصل النقل وهو ابوه إ ن
3451 - فتعين الاعمال للمعقول و ل
3452 - إعماله يفضي إلى إلغائه
3453 - و لله لم نكذب علئهئم إننا
3454 - وهناك يجزى الملحدون، ومن نفى ا د
3455 - فاصبز قليلا انما هي ساعة
3456 - فلسوف تجني جر صئرك حين يب
3457 - فالله ساللنا وساللهم عن ا د
3458 - فأعد حيننذ جوابا كافيا
3459 - هذا وثالثهم فنافيها ونا
3460 - ذا جاحد الرحمن رأسا لئم يقزم
3461 - هذا هو الإلحاد فاحذره لعلم
3462 - وتفوز بالزلفى لديه وجنة الى
3463 - لا توحشنك غربة بين الورى
3464 - و ما علمت بأن أهل الشنة الى
3465 - قل لي متى سلم الرسول وصحبه
3466 - من جاهل ومعاند ومنافق
3467 - وتظن انك و 1 رث لهم وما
ضا 5 لدفع أذلة القران
ل بالمجاز ولا بمعنى ثان
أمران عند العقل يتفقان
متقابلات كلها بوزان
حعقول ما هذا بذي إمكان
تئطله يئطل فزعه التحتاني
إلغاء للمنقول بالقانون ذي البرهان
فاهجزه هجر الترك و لنشيان
وهم لدى الرحمن مختصمان
إلحاد يجزى ثم بالغفران
يا مثبت الاوصاف للرحمن
ضي الغئر وزر الاثم والعدوان
إثبات والتعطيل بعد زمان
عند السؤال يكون ذا تئيان
في ما تدل علئه بالبهتان
بخالق ابد 1 ولا رحمن
الله أن ينجيك من نيران
حأوى مع الغفران والرضوان
فالناس كالاموات في الجبان
خرباء حقا عند كل زمان
والتابعون لهم على الإحسان
ومحارب بالبغي والطغيان
ذقت الاذية قط في الرحمن
18
الصفحة 187
317