كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3468 - كلأ ولا جاهدت حق جهاده في الله لا بيد ولا بلسان
3469 - منتك والله المحال النفس فاس! ضحدث سوى ذا الرأي والحشبان
3470 - لو! نت وارثه لاذاك الالى ورثوا عداه بسائر الالوان
* *! ال! ه
ل! ي
في] لذوع] لثاذي هر ذوعي تد] لأذبياء
والمرسلنر المخالف لتد المعطلتر [والوت]
3471 - هذا وثاني نوعي التوحيد تو حيد العبادة منك للرحمن
3472 - ألا تكون لخئره عبدا ولا تعبد بغئر شريعة الإيمان
3473 - فتقوم بالإسلام والإيمان وال إحسان في لسر وفي إعلان
3474 - والضدق والإخلاعر ركنا ذلك الف صحيد كالزكنين للبنيان
3475 - وحقيقة الإخلاعر توحيد المرا د فلا يزاصمه مراد ثان
3476 - لكن مراد العئد ينقى واحدا ما فيه تفريق لدى الإنسان
3477 - إن كان ربك واحدا سئحانه فاخصصه بالتوحيد مع إحسان
3478 - أو كان رئك واحدا أنشاك لم يشركه إذ أنشاك رب ثان
3479 - فكذاك أيضا وحده فاعبده لا تعبد سواه يا أخا العرقان
3480 - والصدق توحيد الإرادة وهو بذ ل الجهد لا كسلا ولا متواني
3481 - والستة المثلى لسالكها فتو حيد الطريق الأعظم السلطاني
3482 - فلواحد كن واحدا في واحد أعني سبيل الحق و لإيمان
3483 - هذي ثلاث مشعدات للذي قد نالها والفضل للمنان
3484 - فإذا هي اجتمعت لنفس حزة بلغت من العلياء كل مكان
3485 - لله قلب شام هاتيك البرو ق من الخيام فهم بالطيران
188
الصفحة 188
317