كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

86
87
88
89
93
94
95
96
97
98
99
02
03
34 -
34 -
34 -
34 -
34 -
34 -
34 -
34
34
34
34
34
34
34
35
35
35
35
35
35
لولا التعلل بالرجا لتصذعت أعشاره كتصدع البنيان
وتراه يئسطه الزجاء فينثني متمايلا كتمايل النشوان
ويعود يقبضه الإياس لكونه متخلفا عن رفقة الإحسان
فتراه بئن القئض والبشط اللدا ن هما لافق سمائه قطبان
وبدا له سعد المسعود فصار م! ف ساه علئه لا على الدبران
لله ذتاك الفريق فإنهئم خصوا بخالصة من الرحمن
شذت ركائبهم إلى معبودهئم ورسوله يا خئبة الكشلان
* * *
ف! غ
و لشرك فاحذره فشرك ظاهر
وهو اتخاذ الند للرحمن أ ث
يدعوه بل يرجوه ثئم يخافه
والفه ما ساووهم بالله في
فالله عندهم هو الخلأق والز
لكنهم ساووهم بالله في
جعلوا محبتهم مع الزحمن ما
لو كان حبهم لاجل الله ما
ولما حئوا سخطه وتجنبوا
شزط المحئة أن توافق من لحبم
فإذا اذعئت له المحبة مع خلا
آلحمث أعداء الحبيب وتذعي
وكذا تعادي جاهدا أحبابه
ذا المشم لئس بقابل الغفران
ط كان من حجر ومن إنسان
ويحبه كمحبه الدتان
خلق ولا رزق ولا إحسان
زاق مولي الفضل و لإحسان
ححب وتعظيم وفي إيمان
جعلوا المحبة قط للرحمن
عادوا أحبته على الإيمان
محبوبه ومواقع الزضوان
على محبته بلا عصيان
فك ما يحب فأنت ذو بهتان
حبا له ما ذاك في إمكان
أين المحئة يا خا الشئطان
189

الصفحة 189