كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
35
35
35
35
35
35
35
35
36
36
36
36
36
36
36
كنا لكئم شاويش تعظيم و!! *ل كشاويش لذي سلطان
لكن هجزتم ذا وجئتم بدعة و ردتم التعظيم بالبهتان
* * *
تم! هم
العلم قال الله قال رسوله قال الضحابة هئم ذوو العرفان
ما العلم نصبك للخلاف سفاهة بين الزسول وبين رأي فلان
كلا ولا جحد الصفات لربنا في قالب التنزيه والشئحان
كلا ولا نفي العلو لفاطر ال ادوان فوق جميع ذي الاكوان
كلا ولا عزل النصوص و نها ليست تفيد حقائق الإيمان
إذ لا تفيدكم يقينا لا ولا علمأ فقد عزلت عن الإيقان
والعلم عندكم ينال بغئرها بزبالة الافكار والأذهان
سمئتموه قواطعا عقلسة وهي الظواهر حاملات معان
كلا ولا إحصاء آراء الزجا ل وضئطها بالحصر والحشبان
كلا ولا الثأويل والئئديل وات حريف للوحيين بالبهتان
كلا ولا الإشكال والتشكيك و لى! قف الذي ما فيه من عرفان
هذي علومكم التي من جلها عاديتمونا يا اولي العرفان!
* * *
في عقد الهدذة و] لأمان الو] قع بنبن المعطلة
وأهل] لإلحاد ينب جذبنيان
يا قوم صالحتئم نفاة الذات وال اوصاف صلحا موجبا لأمان
194
الصفحة 194
317