كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

3671
3672
3673
3674
3675
3676
3677
3678
3679
3680
3681
3682
3683
3684
3685
3686
3687
3688
3689
3690
3691
3692
3693
تشعون وجها بينت بطلانه
وكذا قواعده الكبار وإنها
لئم يتسع نظمي لها فأسوقها
وكذا رسائله إلى البلدان واذ
هي في الورى مئثوثة معلومة
وكذا فتاواه فاخبرني الذي
بلغ الذي ألفاه منها عدة ا ل
سفر يقابل كل يوم والذي
هذا ولئس يقصر التفسير عن
وكذا المفاريد التي في كل م! ئ!
ما بين عشر و تزيد بضعفها
وله المقامات الشهيرة في الورى
نصر الإلة ودينه وكتابه
أبدى فضائحهم وبين جهلهم
و صارهم والله تحت نعال أهـ
و صارهئم تحت الحضيض وطالما
ومن العجائب أثه بسلاحهم
كانت نواصينا بأيديهم فما
فغدت نواصيهم بايدينا فلا
وغدت ملوكهم مماليكا لأت
وآلت جنودهم التي صالوا بها
يدري بهذا من له خئر بما
والفدم يوحشنا ولئس هناكم
أعني كلام النفس! ذا الوحداني
أوفى من المائتئن في الحشبان
فاشرت بعض إشار؟ لبيان
اطراف والاصحاب والاخوان
تئتاع بالغالي من الأثمان
ضحى علئها دائم الطوفان
ايام من شهر بلا نقصان
قد فاتني منها بلا حشبان
عشر كبار لشن ذا نقصان
،لة فسفر واضح التئيان
هي كالنجوم لسالك حئران
قد قامها لله غئر جبان
ورلسوله بالشئف والبرهان
وأرى تناقضهم بكل مكان
لى الحق بعد ملابس التيجان
كانوا هم الأعلام للبلدان
أرداهم تحت الحضيض الذاني
منا لهم إلا سير عان
يلقوننا إلا بحئل أمان
صار الرسول بمنة الزحمن
منقادة لعساكر الإيمان
قد قاله في ربه الفئتان
فحضوره ومغيبه سيان
198

الصفحة 198