كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
36
36
36
36
36
36
37
37
37
37
37
37
37
37
37
37
37
37
في بنبان أرب] لمصتببه التي ين
بأهل التعطيل والكفران من جهلأ الأسماء
التي ما أنزل الله بها من سلطان
-يا قوم اصل بلائكئم سماء لئم
- هي عندستكئم غاية الئعكيمس واف
- فتهدمت تلك القصور و وحشت
- والذنب ذنبكم فبلتئم لفطها
- وهي التي اشتملت على مرين من
- سميتم عرش المهيمن حيزا
- وجعلتم فؤق الشماو ت العلى
- وجعلتم الإثبات تشبيها وتب
- وجعلتم الموصوف جشما قابل ا و
- وجعلتم أوصافه عرضا وهـ
- وكذاك سمئتئم حلول حوادث
- إذ تنفر الاسماع من ذا اللفط نف
- فكسوتم أفعاله لفظ الحوا
- ليسث تقوم به الحوادث والمرا
- فإذا انتفت أفعاله وصفاته
- فبأفي شئيء كان ربا عندكم
- والقصد نفيئ فعاله عنه بذا ا ث
- وكذاك حكمة رئنا سفئتم
ينزل بها الزحمن من سلطان
ضلعت دياركم من الاركان
منكئم ربوع العلم و لإيمان
من غير تفصيل ولا فرقان
حق و مر واضح البطلان
والاستواء تحثزا لمكان
جهة وسقتم نفي ذا بوزان
! سيما وهذا غاية البهتان
اعراض والأكوان و لالوان
ت ا كله جشر إلى النكران
أفعاله تلقيب ذي عدوان
ستها من التشبيه والنقصان
دث ثم بففتئم قؤل ذي بطلان
د النفيئ للأفعال للديان
وكلامه وعلؤ ذي السلطان
يا فزفة التحقيق والعرفان
! قيب فعل النفاعر الفئان
عللا وأغراضا وذان اسمان
199
الصفحة 199
317