كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3712 - لا يشعران بمدحة بل ضدها
3713 - نفيئ الصفات وحكمة الخلاق واد
4 371 - وكذا استواء الزب فوق العزش قل
3715 - وكذاك وجه الزب جل جلاله
3716 - سمئتم ذل كله الأعضاء بل
3717 - وسطوتم بالنفي حينئذ علف
3718 - قلتم ننزهه عن الاعراض واد
3719 - وعن الحوادث أن تحل بذاته
0 372 - والقصد نفيئ صفاته وفعاله
3721 - والناس أكثرهئم بسجن اللفظ م!
3722 - والكل إلا الفرد يقبل مذهبا
3723 - والقصد ان الذات والاوصاف واد
3724 - سفوه ما شئتئم فلئس الشأن في اد
3725 - كئم ذا توسلتئم بنفي الجشم والف
3726 - وجعلتموه الترس إن قلنا لكم
3727 - قلتم لنا جشم على جشم تعا
3728 - وكذاك إن قلنا القران كلامه
3729 - كلا ولا ملك ولا لوح ولى
3730 - قلتئم لنا إن الكلام قيامه
3731 - عرض يقوم بغئر جشم لئم يكن
3732 - وكذاك حين نقول ينزل ربنا
3733 - قلتئم لنا إن النزول لغئر أ ب
3734 - وكذاك إن قلنا يرى سئحانه
فيهون حينئذ على الأذهان
أفعال إنكارا لهذا الشان
خم إنه التركيب ذو البطلان
وكذاك لفظ يد ولفظ يدان
لسمئتموه جوارح الانسان
، كنفينا للعئب مع نقصان
أغراض والأبعاض والجثمان
سئحانه من طارق الحدثان
والاستواء وحكمة الزحمن
جوسون خوف معرة السجان
في قالب ويرده في ثان
افعال لا تنفى بذا الهذيان
اسماء بل في مقصد ومعان
! سيم للتعطيل والكفران
الله فوق العرش والاكوان
لى الله عن جشم وعن جثمان
منه بدا لئم يئد من إنسان
ممن قاله الرحمن قول بيان
بالجشم أيضا وهو ذو حدثان
هذا بمعقول لدى الاذهان
في ثلث لئل اخر أو ثان
صسام محال لئس ذا إمكان
قلتم أجشم كي يرى بعيان
الصفحة 200
317