كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3821
3822
3823
3824
3825
3826
3827
3828
3829
3830
3831
3832
3833
3834
3835
3836
3837
فالمنع في إحدى المقدمتين م! طوم البيان إذا بلا نكران
المنع إما في اللزوم أو انتفا ء اللازم المنسوب للبطلان
هذا هو الطاغوت قد أمسى كما ابصرتموه بمنة الزحمن
! أ:! يماه! بما!
في مبدأ العد] وة الو] قعة بين المثبتين الموحدين
بتو الذفاة المعطلين
يا قوم تدرون العداوة بئننا
إنا تحئزنا إلى القزان والف
وكذا إلى العقل الضريح وفطرة الر
هي اربع متلازمات بعضها
والفه ما اجتمعت لديكم هذه
إذ قلتم العقل الضحيح يعارض ا د
فنقدم المعقول ثم نصزف ا د
فإذا عجزنا عنه ألقئناه لئم
ولكئم بذا سلف لهئم تابعتم
صذوا فلما أن أصيبوا أقسموا
ولقد اصيبوا في قلوبهم وفي
قأتوا بأقوال إذا حصلتها
[هذا جزاء المعرضين عن الهدى
واضرب لهم مثلا بشيخ القوم إ ذ
من أجل ماذا من قديم زمان
! ل الصحيح مفسر القزآن
حمن قئل تغئر الإنسان
قد صدقت بعضا على ميزان
أبدا كما أقررتم بلسان
حنقول من اثر ومن قزآن
حنقول بالتأويل ذي الألوان
نعبأ به قصدا إلى الإحسان
لمفا دعوا للأخذ بالقزان
لمرادنا توفيق ذي الاحسان
تلك العقول بغاية النقصان
اسمعت ضحكة هازل مجان
متعوضين زخارف الهذيان
يأبى الشجود بكبر ذي طغيان]
205
الصفحة 205
317