كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3884 -
3885 -
3886 -
3887 -
3888 -
3889 -
3890 -
3891 -
3892 -
3893 -
3894 -
3895 -
3896 -
3897 -
3898 -
3899 -
3900 -
3901 -
3902 -
في بنان أن] لنل 1 ساس الزذدقة والبوان،
والإدبات أساس العلم والإيمان
من قال إن الله لئس بفاعل
كلا ولئس الامر ايضا قائما
كلا ولئس الله فوق عباده
فثلاثة والله لا تئقي من ا و
وقد استراح معالل هذي الثلا
ومن الرسول ودينه وشريعة ا و
وتمام ذاك جحوده لصفاته
وتمام ذا الإيمان إقرار الفتى
فإذا أقر به وعطل كل مف
لم ينقص الإيمان حبه خزدل
وتمام هذا قولهم إن النبو
لكن تعلق ذلك المعنى القدب
هذا وما ذاك التعلق ثابتا
فتعلق الأقوال لا يعطي الذي
هذا إذا ما حصل المعنى الذي
لكن جمهور الطوائف لئم يروا
ما قال هذا غئركئم من سائر ا لن
تشعون وجها بئنت بطلانه
يا قوم اين الزب أين كلامه
فعلا يقوم به قيام معان
بالرب بل من جملة ل لاكوان
بل عزشه خلو من الرحمن
إيمان حبة خزدل بوزان
ث من الإله وجملة القران
إلسلام بل من جملة ل لأديان
والذات دون الوصف ذو بطلان
بالله فاطر هذه الأكوان
سوض ولم يتوق من عصيان
انى ولئس بقابل النقصان
ة لئس وصفا قام بالإنسان
3 بواحد من جملة الانسان
في خارج بل ذاك في ل لاذهان
وقفت عليه الكون في الأعيان
قلتم هو النفسيئ بالبزهان
ذا ممكنا بل ذاك ذو بطلان
ظار في الافاق والأزمان
لولا القريض لسقتها بوزان
أين الزسول فأوضحوا ببيان
208
الصفحة 208
317