كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3926 - وكذلك الشئطان يصطاد الذي
3927 - والذكر أنواع فأعلى نوعه
3928 - وثبوتها أصل لهذا الذكر والف
3929 - ولذاك كان خليفة اله؟ فبطان ذ ا
3930 - والذاكرون على مراتبهم فأ!
3931 - بصفاته العليا إذا قاموا بحص
3932 - وأخص أهل الذكر بالرحمن أهـ
3933 - ولذاك كان محمد وأبوه إ ب
3934 - وكذاك نوح وابن مريم عندنا
3935 - لمعارف حصلت لهم بصفاته
3936 - وهم أولو العزم الذين بسورة الى
3937 - ولذلك القزان مملوء من ا ل
3938 - ليصير معروفا لنا بصفاته
3939 - ولسان أيضا مع محبحنا له
0 394 - مثل الأساس من البناء فمن يرد
1 394 - والله ما قام البناء لدين رسى
2! ا 39 - ما قام إلا بالصفات مفصلا
3943 - فهي الأساس لديننا ولكل د ب
3944 - وكذاك زندقة العباد أساسها الف
3945 - والله ما في الارض زندقة بدت
3946 - والله ما في الأرض زندقة أتت
3947 - هذي زنادقة العباد جميعهئم
3948 - هل فيهم حد يقول الله فو
لا يذكر الرحمن كل أوان
ذكر الصفات لربنا المنان
،في لها داع إلى النئفيان
لا مزحبا بخليفة الشيطان
طرهم أولو الإيمان والعرفان
ول الله في سم وفي إعلان
طمهئم بها هم صفوة الرحمن
ساهيم والمولود من عمران
هئم خئر خلق الله في الاكوان
لئم يؤتها أحد من الإنسان
أحزاب والشورى أتوا ببيان
أوصاف وهي القصد بالقزآن
ويصير مذكورا لنا بجنان
فلأجل ذا الإثبات في الإيمان
هدم الاساس فكيف بالبنيان
ل الله بالتعطيل للديان
إثباتها تفصيل ذي عرفان
ش قئله من سائر الأديان
محطيل يشهد ذا ذوو العرفان
إلا من التعطيل والكفران
من جانب الاثبات والقزآن
ومصنفاتهم بكل مكان
ق العرنر مئفتول على الأكوان
الصفحة 210
317