كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
3949
3950
3951
3952
3953
3954
3955
3956
3957
3958
3959
3960
3961
3962
3963
3964
3965
ويقول إن الله جل جلاله
ويقول إن الله كلم عئده
ويقول إن النقل غئر معارض
والنقل جاء بما يحار العقل فب
فانظز إلى الجهميئ كئف أتى إلى
بمعاول التعطيل يقلعها فما
يدري بهذا عارف بماخذ ا و
والله لو حدقتم لرأيتم
لكن على تلك العيون غشاوة
متكلم بالوحي والقران
موسى فأسمعه بذي الاذان
للعقل بل أمران متفقان
ط لا المحال البين البطلان
أس الهدى ومعاقد الايمان
يئقى على التعطيل من إيمان
أقوال مضطلع بهذا الشان
هذا واعطم منه راي عيان
ما حيلة الكحال في العميان
*! ه!!! هء
في بهت أهل] لشرك والتعطيلى في رميهم أهل
التوحيد والإثبات بتذقص الرسول
قالوا تنقصتئم رسول الفه و ا
عزلوه ان يحتج قط بقوله
عزلوا كلام الفه ثم رسوله
جعلوا حقيقته وظاهره هو الى
قالوا وظاهره هو التشبيه والف
من قال في الزحمن ما دلت عل!
فهو المشبه والممثل والمجس!
تالله قد مسخت عقولكم فلب
عجبا لهذا البغي والبهتان
في العلم بالله العظيم الشان
عن ذالن عزلا لئص! ذا كتمان
ممفر الصريح البئن البطلان
جسيم والتمثيل حاشا ظاهر القزان
ط حقيقة الاخبار والفرقان
3 عابد الاوثان لا الرخمن
صس وراء هذا قط من نقصان
211
الصفحة 211
317