كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

3966 - ورمئتم حزب الرسول وجنده
3967 - وجعلتم التنقيص عئن وفاقه
3968 - أنتئم تنفصتئم إله العرثر واف
3969 - نزهتموه عن صفات كماله
3970 - وجعلتم ذا كله التشبيه وات
3971 - وكلامكئم فيه الشفاء وغاية الف
3972 - جعلوا عقولهم أحق بأخذ ما
3973 - وكلامه لا يشتفاد به اليقب
3974 - تحكيمه عند اختلافهما بل ا و
3975 - أفي التنقصن بعد ذا لولا الوقا
3976 - يا من له عقل ونور قد غدا
3977 - لكننا قلنا مقالة صارخ
3978 - الرب رث ول لرسول فعئده
3979 - فلذاك لئم نعبده متل عبادة الز
3980 - كلأ ولم نغل الغلو كما نهى
3981 - لفه حق لا يكون لغئره
3982 - لا تجعلوا الحقين حقا واحدا
3983 - فالحبئ للرحمن دون رسوله
3984 - وكذا السجود ونذرنا ويميننا
3985 - وكذا الفوكل والإنابة والفقى
3986 - وكذا العبادة واستعانتنا به
3987 - وعلئهما قام الوجود بأسره
3988 - وكذلك التشبيح والتكبير وات
بمصابكم يا فزقة البفتان
إذ لم يوافق ذاك رأي فلان
! ران والمبعوث بالقزآن
وعن الكلام وفوق كل مكان
صثيل والتخسيم ذا البطلان
حقيق يا عجبا لذا الخذلان
فيها من الأخبار والقران
ش لأجل ذا لا يفصل الخصمان
صعقول ثم المنطق اليوناني
حة والجراءة يا أولي العدوان
يمشي به في الناس كل زمان
في كل وقت بئنكئم باذان
حقا ولئس لنا إله ثان
حمن فعل المشرك النصراني
عنه الرسول مخافة الكفران
ولعئده حق هما حفان
من غئر تمييز ولا فزقان
وكذا الصلاة وذبح ذي القربان
وكذا متاب العئد من عصيان
وكذا الرجاء وخشية الزحمن
إياك نعبد ذاك توحيدان
دنيا وأخرى حبذا الزكنان
! ليل حق إلهنا الذيان

الصفحة 212