كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

3989 - لكنما الثعزير والتوقير حقم
3990 - والحمث والإيمان والثصديق لا
3991 - هذي تفاصيل الحقوق ثلاثة
3992 - حق الالة عبادة بالامر لا
3993 - من غير إشراك به شئئا هما
3994 - ورسوله فهو المطاع وقوله الى
3995 - والامر منه الحتم لا تخيير فب
3996 - من قال قولا غئره قمنا على
3997 - إن وافقت قول الرسول وحكمه
3998 - و خالفت هذا رددناها على
3999 - أو أشكلت عنا توقفنا ولئم
0 0 40 - هذا ائذي دى إلئه علمنا
1 0 0 4 - فهو المطاع وأمره العالي) على
02 40 - وهو المقذم في محئتنا على ا د
03 0 4 - وعلى العباد جميعهم حثى على ا ك
4 0 0 4 - ونظير هذا قول أعداء السي
05 0 4 - إنا تنقصنا المسيح بقولنا
06 0 4 - لو قلتم ولد إله خالق
07 40 - وكذاك شباه النصارى مذ غلوا
08 0 4 - صاروا معادين الزسول ودينه
9 0 0 4 - فانظز إلى تئديلهم توحيده
0 031 4 - وانظر إلى تجريده التوحيد من
1 1 0 4 - واجمح مقالتهم وما قد قاله
للرسول بمقتضى القزان
يختص بل حفان مشتركان
لا تجملوها يا ولي العدوان
بهوى النفوس فذاك للشئطان
لسببا النجاة فحبذا السببان
حقبول إذ هو صاحب البزهان
ط عند ذي عقل وذي إيمان
أقواله بالسئر والميزان
فعلى الرؤوس تشال كالتيجان
من قالها من كان من إنسان
نجزم بلا علم ولا برهان
وبه ندين الله كل أوان
أمر الورى و وامر الشلططن
أهيين والازواج والولدان
فس التي قد ضمها الجنبان
حع من النصارى عابدي الصلبان
عئد وذلك غاية النقصان
وفيتموه حقه بوزان
في دينهم بالجهل والطغيان
في صورة الاحباب والإخوان
بالشرك والإيمان بالكفوان
ألسباب كل الشرك بالرحمن
و 1 ستدع بالنقاد و لوزان
21

الصفحة 213