كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

12 0 4 - عقل وفطرتك الشليمة ثم ز ن
13 0 4 - فهناك تعلم افي حزبينا هو اد
4 1 0 4 - رامي البريء بدائه ومصابه
15 0 4 - كمعير للناس بالزغل الذي
16 40 - يا فرقة التنقيص بل يا افة الذ
17 0 4 - والله ما قذمتم يوما مقا
18 0 4 - والله ما قال الشيوخ وقال إلام
19 0 4 - والله أغلاط الشيوخ لديكم
0 02 4 - [ولذا قضئتم بالذي حكمت به
021 4 - والفه إنهم لديكم مثل م!
022 4 - لبا لكئم ماذا ااينقص بعد ذا
023 4 - والله ما يزضيه جعلكم له
4 02 4 - وكذاك جحلكم المشايخ جنة
025 4 - والله يشهد ذا بجذر قلوبكئم
026 4 - وإلله ما عظمتموه طاعة
027 4 - أنى وجهلكم به وبدينه
28 0 4 - أوصاكم أشياخكم بخلافهم
29 0 4 - خالفتم قول الشيوخ وقوله
030 4 - والفه أمركم عجيب معجب
031 4 - تقديم اراء الزجال علئه مع
032 4 - كفرتم من جرد التوحيد ج!
033 4 - لكن تجردتم لنصر الشرك والى
4034 - والفه لئم نقصد سوى التجريد للف
14
هذا وذا لا تطغ في الميزان
حتنقص المنقوص ذو العدوان
فعل المباهت أوقح الحيوان
هو ضزبه فاعجب لذا البهتان
عوى بلا علم ولا عرفان
لته على التقليد للانسان
كنتم معهم بلا كتمان
أولى من المعصوم بالبزهان
جهلا على الاخبار والقران]
! توم وهذا غاية الظغيان
لو تعرفون العدل من نقصان
ترسا لشرككم وللعدوان
لخلافه والقصد ذو تبيان
وكذاك يشهده أولو الإيمان
ومحبة يا أفة العصيان
وخلافكم للوحي معلومان
لوفاقه في سالف الأزمان
فغدا لكئم خلفان متفقان
ضدان فيكم لئس يتفقان
هذا الغلو فكئف يجتمعان
ط! منكم بحقائق الإيمان
جدع المضلة في رضا الشئطان
صحيد ذاك وصية الزحمن

الصفحة 214