كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

58 0 4 - ونراه عند النذر فزضا لكن للف! مان يابى ذا وللنعمان
59 0 4 - أصل هو النافي الوجوب فإنه ما جنسه فرضا على إنسان
060 4 - ولنا براهين تدك بأنه بالنذر مفترض على الإنسان
61 0 4 - أمر الرسول لكل ناذر طاعة بوفائه بالنذر بالإحسان
062 4 - وصلاتنا فيه بألف في سوا 5 ما خلا ذا الحنضر والأركان
063 4 - وكذا صلاة في قبا قكعمرة في أجرها والنضل للمنان
064 4 - فإذا أتئنا المشجد النبوي صذ جنا التحية أولا ثنتان
065 4 - بتمام اركان لها وخشوعها وحضور قلب فعل ذي الإحسان
4066 - ثم افثنينا للزيارة نقصد او سئر الشريف ولو على الاجفان
067 4 - فنقوم دون القئر وقفة خاضع متذلل في السز والإعلان
068 4 - فكأنه في القئر حيئ ناطق فالواقفون نواكس الأذقان
069 4 - ملكتهم تلك المهابة فاعترت تلك القوائم كثرة الزجفان
070 4 - وتفجرت تلك العيون بمائها ولطالما غاضت على الأزمان
071 4 - و تى المسلم بالسلام بهئبة ووقار ذي علم وذي إسمان
072 4 - لئم يزفع الاصوات حول ضريحه كلا ولم يشجد على الأذقان
073 4 - كلا ولئم ير طائفا بالقئر أسى جوعا كأن القئر بئت ثان
074 4 - ثم انثنى بدعائه متوجها لله نحو البئت ذي الأركان
075 4 - هذي زيارة من غدا متمشكا بشريعة الاسلام والايمان
076 4 - من افضل الاعمال هاتيك الريا رة وهي يوم الحشر في الميزان
077 4 - لا تلبسوا الحق الذي جاءت به سنن الرسول بأعظم البطلان
078 4 - هذي زيارتنا ولم ننكر سوى ال جدع المضلة يا أولي العدوان
079 4 - وحديث شد الزحل نص ثابت يجب المصير إلئه بالبزهان
* *! ه
216

الصفحة 216