كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
نت! ار
في نو] تباع السذن والقران
- يا من يريد نجاته يوم الحسا
- اتبع رسول الفه في الأقوال وال
- وخذ الصحيحئن اللذين هما لعف
- واقرأهما بعد التجرد من هوى
- واجعلهما حكما ولا تحكئم على
- واجعل مقالته كبعض مقالة ا ل
- وانصر مقالته كنصرك للذي
- قدر رسول الله عندك وحده
- ماذا ترى فزضا علئك معينا
- عزض الذي قالوا على أقواله
- هي مفرق الطرقات بئن طريقنا
- قدر مقالات العباد جميعهم
- واجعل جلوسك بئن صحب محمد
- وتلق عنهم ما تلقوه هم
- افلئس في هذا بلاغ مسافر
- لولا لتنافس بئن هذا الخلق ما
- فالزب رث واحد وكتابه
- ورسوله قد أوضح الحق المبب
- ما ثم أوضح من عبارته فلا
- والنصح منه فوق كل نصيحة
- فلأي شيء يعدل الباغي الهدى
وتا للذجاة من الذتو] ن
ب من الحميم وموقد النيران
اعمال لا تخرج عن القران
ول الدين والإيمان واسطتان
وتعصب وحمية الشئطان
ما فيهما أصلا بقول فلان
أشياخ تنصرها بكل أوان
قلدته من غئر ما بزهان
والقول منه إلئك ذو تئيان
إن كنت ذا عقل وذا إيمان
أو عكس! ذاك فذانك الامران
وطريق أهل الزيغ والعدوان
عدما وراجع مطلع الإيمان
وتلق معهم عنه بالاحسان
عنه من الإيمان والعزفان
يئغي الإله وجنة الحيوان
كان التفرق قط في الحشبان
حق وفهم الحق منه دان
ش بغاية الإيضاج والتئيان
يحتاج سامعها إلى تئيان
والعلم ماخوذ عن الرحمن
عن قوله لولا عمى الخذلان
21
الصفحة 217
317