كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
01
02
03
04
06
07
08
09
12
13
14
16
17
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
41
فالنقل عنه مصدق والقول من
والعكس عند سواه في الأمرين يا
تالله قد لاح الصباح لمن له
و خو العماية في عمايته يقو
تالله قد رفعت لك الاعلام إ ن
وإذا جبنت وكنت كشلانا فما
أقدم وعد بالوصل نفسك واهجر الى
عن نئل مقصده فذاك عدوه
ذي عصمة ما عندنا قولان
من يهتدي هل يشتوي القولان
عئنان نحو الفجر ناظرتان
ل اللئل بعد أيشتوي الرجلان؟
كنت المشمر نلت دار أمان
حرم الوصول إلئه غئر جبان
حقطوع عنه قاطع الإنسان
ولو انه منه القريب الداني
ء! هه*ص! ه
في تيسير السير إلى الله على المثيتين
الموحدين، وامتناعه على] لمعطلين والمشركين
يا قاعدا سارت به أنفاسه
حتى متى هذا الرقاد وقد سرى
وحدت بهم عزماتهم نحو العلى
ركبوا العزائم واعتلوا بظهورها
ساروا رويدا ثم جاؤوا أولا
لساروا بإثبات الصفات إلئه لا الف
عرفوه بالأوصاف فامتلأت قلو
فتطايرت تلك القلوب إلئه بال
وأشدهئم حئا له ادراهم
سئر البريد ولئس بالذملان
وفد المحبة مع أولي الاحسان
لا حادي الركبان والأظعان
وسروا فما حلوا إلى نعمان
! سئر الدلبل يؤم بالركبان
صطبل والتحريف والنكران
بهم له بالحب والإيمان
أشواق إذ ملئت من العرفان
بصفاته وحقائق القزان
218
الصفحة 218
317