كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

8
9
2
3
6
7
8
9
12
12
12
12
12
12
12
12
12
12
13
13
132
133
134
135
136
137
138
139
فالحث يتبع للشعور بقدره
[ولذاك كان العارفون صفاته
ولذاك كان العالمون برثهم
[ولذاك كان المنكرون لها هم ا د
ولذاك كان الجاهلون بذا وذا
وحياة قلب العئد في شئئين من
في هذه الذنيا وفي الأخرى يكو
ذكر الإله وحبه من غير إش!
من صاحب الئعطيل حقا كامتنا
ايحبه من كان ينكر وصفه
لا وائذي حقا على العزش استوى
الله أكبر ذاك فضل الله يؤ
وترى المخلف في الديار تقول ذ ا
الفه أكبر ذاك عدل الله يف
وله على هذا وهذا الحمد في ا د
حمد لذات الرب جل جلاله
يا من تعز عليهم أرواحهم
ويرون خشرانا مبينا بئعها
ويرون مئدان التسابق بارزا
ويرون أنفاس العباد علئهم
ويرون أن أمامهم يوم اللقا
ماذا عبدتئم ثم ماذا قد أجب
هيوا جوابا للسؤال وهيهئوا
يقوى ويضعف ذاك ذو تئيان
حبابه هئم هل هذا الشان]
احبابه وبشرعة الإيمان
أعداء حقا هئم أولو الشنان]
بغضاءه حقا ذوي شنان
يرزقهما يحيا مدى الازمان
ن الحيئ ذا الرضوان والإحسان
ساك به وهما فممتنعان
ع الطائر المقصوص من طيران
وعلؤه وكلامه بقران
متكلما بالوحي والفزقان
تيه لمن يزضى بلا حشبان
إحدى الاثافي خمق بالحرمان
! تيه على من شاء من إنسان
أولى وفي الأخرى هما حمدان
وكذاك حمد العدل والاحسان
ويرون غئنا بيعها بهوان
في إثر كل قبيحة ومهان
أفيتركون تمحم المئدان؟
قد حصيت بالعد والحسبان
لله مشألتان شاملتان
ضئم من أتى بالحق والبزهان
أيضا صوابا للجواب يداني
219

الصفحة 219