كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
ويكون مدحأ ذلك الئنزيه ما هذا بمعقول لدى الاذهان
***
تنمعؤ
وكذاك قالوا ما له من حكمة هي غاية للأمر والاتقا
ما ثئم غئر مشيئة قد رجحت مثلا على مثل بلا رجحا
هذا وما تلك المشيئة وصفه بل ذاته أو فعله قولا
وكلامه مذ كان غيرا كان مف طوقا له من جملة الاكوا
قالوا وإقرار العباد بانه خلاقهم هو منتهى الإيما
والناس في الإيمان شيئء واحد كالمشط عند تماثل الاسنا
فاسال أبا جهل وشيعته ومن والاهم من عابدي الاوئا
وسل اليهود وكك أقلف مشرك عبد المسيح مقئل الصلبا
واسأل ثمود وعاد بل لسل قئلهم أعداء نوح أمة الطوفا
و [سأل أبا الجن اللعين أتعرف اد خلاق أم أصبحت ذا نكرا
و سال شرار الخلق اعني فة لوطية هم ناكحو الذكرا
وايسال كذاك إمام كل معطل فرعون مع قارون مع هاما
هل كان فيهم منكز للخالق الر ب العظيم مكون الاكوا
فليئشروا ما فيهم من كافر هئم عند جهم كاملو الإيما
* * *
من! هؤ
وقضى بأن الله كان معطلا
ثئم استحال وصار مقدورا له
22
والفعل ممتنغ بلا إمكان
من غئر أمر قام بالديان

الصفحة 22