كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
وتيقنوا أن ليس ينجيكئم سوى
تجريدكئم توحيده سئحانه
وكذاك تجريد اتباع رسوله
والله ما يتجي الفتى من ربه
يا رث جزي عئدك المشكين ر ا
لئم تنسه وذكزته فاجعله لا
وبه ختمت فكنت أولى بالجمب
فالعئد لئس يضيع بئن فواتح
نت العليم به وقد انشأته
كل علئها قد علا وهوت إلى
وعلت عليها النار حثى ظن أ ن
و تى إلى الأبوين ظنا أنه
فسعت إلى الأبوين رحمتك التي
هذا ونحن بنوهما وحلومنا
جزء يسير والعدو فواحد
والضعف مشتول علئنا من جمب
يا رب معذرة إلئك فلئم يكن
لبن نفوس سولته وغرها
فتيقنت يا رب نك واسع ار
ومقالنا ما قاله الابوان قف
نحن الالى ظلموا وإن لم تغفر الذ
يا رب فانصرنا على الشئطان لف
تجريدكم لحقائق الإيمان
عن شركة الشئطان والاوثان
عن هذه ل لآراء والهذيان
شيء سوى هذا بلا روغان
جي الفضل منك أضئعف العئدان
ينساك انت بدات بالإحسان
فى وبالثناء من الجهول الجاني
وخواتم من فضل ذي الغفران
من تزبة هي أضعف الاركان
تحت الجميع بذلة وهوان
يعلو علئها الخلق من نيران
سيصئر الابوين تحت دخان
وسعتهما فعلا بك الابوان
في جنب حلمهما لدى الميزان
لهما وأعدانا بلا حشبان
ح جهاتنا سيما من الإيمان
قصد العباد ركوب ذا العصيان
هذا العدو لها غرور أماني
خفران ذو فضل وذو إحسان
فى مقالة العئد الظلوم الجاني
نب العظيم فنحن ذو خشران
ص لنا به لولا حماك يدان
الصفحة 220
317