كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
في
163
164
165
166
167
168
169
170
171
172
173
174
175
176
177
178
ظهور 1 لفربن بتبن الطائفتتبن، وعدم التباسه إلا على من لتبس بذبد عيذين
4 - والفرق بينكم وبئن خصومكئم من كل وجه ثابت ببيان
4 - ما أنتم منهئم ولا هئم منكم شتان بين السعد والدبران
4 - فإذا دعونا للقران دعوتم للرأي أين الرأي من قران؟
4 - وإذا دعونا للحديث دعوتم أنتم إلى تقليد قول فلان
4 - وكذا تلفئنا نصوص نبينا بقبولها بالحق والاذعان
4 - من غئر تحريف ولا جحد ولا تفويض ذي جهل بلا عزفان
4 - لكن بإعراضى وتجهيل وتأ ويل تفقئتئم مع النكران
4 - أنكزتموها جهدكم قإذا أتى ما لا سبيل له إلى نكران
4 - أعرضتم عنه ولئم تشتنبطوا منه هدى لحقائق الإيمان
4 - فإذا ابتليتئم مكرهين بسمعها فوضتموها لا على العرفان
4 - لكن بجهل للذي سيقت له تفويض إعراض وجهل معان
4 - فإذا ابتليتم باحتجاج خصومكئم أوليتموها دفع ذي صولان
4 - فالجحد والإعراض والتفويض والف ع ويل حط النص عند الجاني
4 - لكن لدينا حظه التشييم مع حشن القبول وفهم ذي الإحسان
! إه *! هه
با
في التفاوت بتبن حظ المثبتين والمعطلتبن
من وحي رب] لعالمين
4 - ولنا الحقيقة من كلام إلهنا ونصيبكم منه المجاز الثاني
4 - وقواطع الوحيئن شاهدة لنا وعليكم هل يشتوي الامران؟
221
الصفحة 221
317