كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

4221
4222
4223
4224
4225
4226
4227
4228
4229
4230
4231
4232
4233
4234
4235
4236
4237
4238
4239
4240
4241
4242
4243
اسمع مقالة ناصح خبر الذي
ما زال مذ عقدت يداه إزاره
وتخلل الفترات للعزمات أهـ
وتولد النقصان من فتراته
طاف المذاهب يئتغي نورا لي!
و نه قد طاف يئغي ظلمة الذ
واللئل لا يزداد إلا قؤة
حتى بدت في سئره نار على
فأتى ليقبسها فلئم يمكنه مع
لولا تداركه الإلة بلطفه
لكن توقف خاضعا متذللا
فاتاه جند حل عنه قيوده
والله لولا ن تحل قيوده
كان الزقيئ إلى الثرئا مصعدا
فرأى بتلك النار اطام المدب
ورأى على طرقاتها لاعلام قد
ورأى هنالك كل هاد مهتد
فهناك هنأ نفسه متذكرا
(والمشتهام على المحئة لئم يزل
لو قيل ما تهوى لقال مبادرا
تالله إن سمح الزمان بقربكئم
لاعفرن الخد شكرا في الثرى
إن رمت تئصر ما ذكزت فغض طز
عند الورى مذ شمث حتى لان
قد شذ مئزره إلى الزحمن
س لازم لطبيعة الإنسان
أو لئس سائرنا بني النقصان؟
رريه وينجيه من النيران
خل البهيم ومذهب الحئران
والضئح مقهور بذا السلطان
طور المدينة مطلع الإيمان
تلك القيود منالها بأمان
ولى على العقبئن ذا نكصان
مشتشعر الإقلاس من اثمان
فامتد حينئذ له الباعان
وتزول عنه ربقة الشئطان
من دون تلك النار في الإمكان
ضة كالخيام تشوفها العئنان
نصبت لأجل الشالك الحئران
يدعو إلى الإيمان والإيقان
ما قاله المشتاق منذ زمان
حاشا لذكراكئم من النشيان
أهوى زيارتكم على الأجفان
وحللت منكئم بالمحل الداني
ولأكحلن بتزبكم أجفاني)
فا عن سوى الاثار و 1 لقزآن

الصفحة 224