كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
45
46
47
48
49
50
51
52
53
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
4 - واترك رسوم الخلق لا تعبأ بها
4 - حذق بقلبك في النصوص كمثل ما
4 - واكحل جفون القلب بالوحيين وا!
4 - فالله بين فيهما طرق الهدى
4 - لئم يحوج الله الخلائق معهما
4 - فالوحيئ كاف للذي يعنى به
4 - وتفاوت العلماء في أفهامهم
4 - والجهل داء قاتل وشفاوه
4 - نمق من القزان أو من سنة
4 - و لعلم أقسام ثلاث ما لها
4 - علم بأوصاف الاله وفعله
4 - والأمر و لنهيئ الذي هو دينه
4 - و لكل في القزان والشنن التي
4 - والفه ما قال امرو متحذلق
4 - إن قلتم تقريره فمقزر
4 - أو قلتم إيضاحه فمبين
4 - و قلتم إيجازه فهو الذي
4 - و قلتم معناه هذا فاقصدوا
4 - أو قلتم نحن التراجم فافصدوا ا د
4 - و قلتم بخلافه فكلامكئم
4 - أو قلتم قشنا علئه نظيره ص
4 - نوع يخالف نضه فهو المحا
4 - وكلامنا فيه ولئس كلامنا
في الشعد ما يغنيك عن دبران
قد حدقوا في الزأي طول زمان
رزر كحلهم يا كثرة العميان
لعباده في أحسن التئيان
لخيال فلتان ورأي فلان
شاف لداء جهالة الانسان
للوحي فوق تفاوت الابدان
أمران في التركيب متفقان
وطبيب ذاك العالم الزباني
من رابع وللحق ذو تبيان
وكذلك الأسماء للرحمن
وجزاوه يوم المعاد الثاني
جاءت عن المئعوث بالقرآن
بسواهما إلا من الهذيان
باتم تقرير من الرحمن
بأتم إيضاح وخير بيان
في غاية الإيجاز و لتئيان
معنى الخطاب بعئنه وعيان
حعنى بلا شطط ولا نقصان
في غاية الإنكار والبطلان
فقياسكئم نوعان مختلفان
ل وذاك عند الله ذو بطلان
في غيره أعني القياس الثاني
الصفحة 225
317