كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

7 آ 42 - ما لا يخالف نصه فالناس قد
4268 - لكنه عند الضرورة لا يصا
4269 - هذا جواب الشافعيئ لأحمد
4270 - والفه ما اضطر العباد إليه فب
4271 - فإذا رأيت النص عنه ساكتا
4272 - وهو المباح إباحة العفو الذي
4273 - فأضف إلى هذا عموم اللفظ واو
4274 - فهناك تصبح في غنى وكفاية
4275 - ومقدرات الذهن لئم يضمن لنا
آ 427 - وهي التي فيها اعتراك الر ي من
4277 - لكن هنا امران لو تما لما ا!
4278 - جمع النصو صوفهم معناها المرا
4279 - إحداهما مدلول ذاك اللفظ وضى
4280 - فيه تفاوتت الفهوم تفاوتا
4281 - فالشيء يلزمه لوازم جمة
4282 - فبقدر ذاك الخئر يحصي من لوا
4283 - ولذاك من عرف الكتاب حقيقة
4284 - وكذاك يعرف جملة الشزع الذي
4285 - علما بتفصيل وعلما مجملا
آ 428 - وكلاهما وحيان قد ضمنا لنا
4287 - وكذاك يعرف من صفات الله واد
4288 - ما لئس يعرف من كتاب غئره
4289 - وكذاك يعرف من صفات البعث بالف
عملوا به في سائر الأزمان
ر إلئه إلا بعد ذا الفقدان
لله درك من إمام زمان
حا بئنهم من حادث بزمان
فسكوته عفو من الرحمن
ما فيه من حرج ولا نكران
حعنى وحشن الفهم في القرآن
عن كل ذي راي وذي حشبان
تئيانها بالنص والقرآن
تحت العجاح وجولة الأذهان
خجنا إلئه فحبذا الأمران
د بلفظها والفهم مزتبتان
حا او لزوما ثم هذا الثاني
لم ينضبط أبدا له طرفان
عند الخبير به وذي العرفان
زمه وهذا واضح البرهان
عرف الوجود جميعه ببيان
يحتاجه الإنسان كل زمان
تفصيله ايضا بوحي ثان
أعلى العلوم بغاية التئيان
افعال والأسماء ذي الاحسان
أبدا ولا ما قالت الثقلان
! صيل والإجمال في القرآن

الصفحة 226