كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

9
2
3
6
7
8
9
2
3
6
7
8
9
438 - وجعلتم التكفير عين خلافكئم
439 - فوفاقكم وخلافكم ميزان د ب
439 - ميزانكم ميزان باغ جاهل
439 - أهون به ميزان جور عائل
439 - لو كان ثم حيا وأدنى مشكة
439 - لم تجعلوا آراءكم ميزان كف
439 - هبكئم تأولتئم وساغ لكم أي!
439 - هذي الوقاحة والجراءة والجها
439 - الله أكبر ذا عقوبه تارك ا د
439 - لكننا نأتي بحكم عادل
439 - فالسمع إذا يا منصفا حكميهما
0 44 - هئم عندنا قشمان أهل جهالة
0 44 - جمع وفرق بئن نوعئهم هما
0 4 4 - وذوو العناد فأهل كفر ظاهر
0 44 - متمكنون من الهدى والعلم باد
440 - لكن إلى رض الجهالة أخلدوا
0 4 4 - لم يئذلوا المقدور في إدراكهم
440 - فهم الالى لا شك في تفسيقهم
0 44 - والوقف عندي فيهم لشت الذي
0 44 - والله أعلم بالبطانة منهم
0 44 - لكنهم مشتوجبون عقابه
1 4 4 - هئكئم عذرتم بالجهالة إنكئم
441 - والطعن في قول الزسول ودينه
ووفاقكثم فحقيقة الإيمان
ش الله لا من جاء بالقرآن
والعول كل العول في الميزان
بيد المطفف ويل ذا الوزان
من دين او علم ومن إيمان
س الناس بالبهتان والعدوان
! ر من يخالفكئم بلا برهان؟
لة ويحكئم يا فزقة الطغيان
! حيين للاراء والهذيان
فيكئم لاجل مخافة الزحمن
وانطز إذل هل يشتوي الحكمان
وذوو العناد وذانك القشمان
في بدعة لا شك يجتمعان
والجاهلون فإنهم نوعان
أسباب ذات اليشر والإمكان
واستشهلوا الئقييد كالعميان
للحق تهوينا لهذا الشان
والكفر فيه عندنا فولان
بالكفر انعتهم ولا إيمان
ولنا ظهارة حلة الإعلان
قطعا لأجل البغي والعدوان
لن تعذرو بالظلم والطغيان
وشهادة بالرور والبفتان

الصفحة 232