كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)

- وكذلك استحلال! قتل مخالفب ممئم قتل ذي الاشراك والكفران
- إن الخوارح ما حفوا قتلهم إلا لما ارتكبوا من العصيان
- وسمعتم قول الزسول وحكمه فيهم وذلك واضح التئيان
- لكنكئم أنتئم أبحتئم قتلهم بوفاق سنته مع القرآن
- والله ما زادوا النقير علئهما لكن بتقرير مع الإيمان
- فبحق من قد خصكئم بالعدل والف حقيق و لانصاف والعزفان
- أنتم أحق أم الخوارح بالذي قال الرسولح الصادق البرهان؟
- هئم يقتلون العابدي الرحمن بل يدعون أهل عبادة الأوثان
- هذا ولينوا هل تعطيل ولا عزل النصوص الحق عن إيقان
* *! إه
ف! يلر
والاخرون فاهل عجز عن بلو
بالفه ثئم رلسوله ولقائه
قوم دهاهم حشن ظنهم بما
وديانة في الناس لئم يجدوا سوى
لو يقدرون على الهدى لئم يرتضوا
فأولاء معذورون إن لم يظلموا
والآخرون فطالبون الحقد
مع بحثهئم ومصنفات قصدهئم
إحداهما طلب الحقائق من سوى
ودسلوك طرق غئر موصلة إلى
فتشابهت تلك الأمور عليهم
غ الحق مع قصد ومع إيما
وهم إذا ميزتهم ضربا
قالته أشياخ ذوو أسنا
أقوالهم فرضوا بها بأما
بدلا به من قائل البهتا
ويكفروا بالجهل والعدوا
ممن صدهم عن علمه شئئا
منها وصولهم إلى العرفا
أبوابها متسوري الجدرا
درك اليقين ومطلع الايما
مثل اشتباه الطزق بالحمرا
233

الصفحة 233