كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 4)
94
95
96
97
98
99
02
03
04
06
07
08
09
10
هذا وخالفنا لنطر حين خا لفتئم لرأي لا سواء ذان
والله ما لكم جواب غئر ت! صير بلا علم ولا إيقان
ألستغفر الله العظيم لكئم جوا ب غئر ذا الشكوى إلى السلطان!
فهو الجواب لديكم ولنحن مف ضظروه منكئم يا ولي البزهان!
والله لا للأشعري تبعتم كلا ولا للنص بالاحسان
يا قوم فانتبهوا لاعبملفسكئم وخلى! وا الجهل و 1 لدعوى بلا بزهان
ما في الرياسة بالجهالة غتر ض! ممة عاقل منكئم مدى الازمان
لا تزتضوا برياسة البقر التي روساؤها من جملة الثيران
في أن أهل الحديث هم أنصار رسول الله! وخاصته
ولا يبغضق الأذصار رل يفو بالله واليوم الاخر
يا مئغضا أهل الحديث وشاتما
أو ما علمت بانهم أنصار د ب
او ما علصت بأن أنصار الرسو
هل يبغض الالصار عئد مؤمن
شهد الزسول بذاك وهي شهادة
و ما علصت بان خزرج دينه
ما ذنبهم إذ خالفوك لقوله
لو وافقوك وخالفوه كنت تش!
لما لحيزتم إلى الاشياخ وانف
أبشز بعقد ولاية الشئطان
ش الله و لايمان والقزان؟
ل هم بلا شك ولا نكران؟
او مدرك لروائح الايمان؟
من اصدق الثقلين بالبزهان
و 1 لأوس هئم أبدا بكل زمان؟
ما خالفوه لأجل قول فلان
طد انهم حقا أولو الإيمان
حازوا إلى المئعوث بالفرقان
237
الصفحة 237
317